1. 65.
    0
    @1 druk yere kndini gibtrme kendi içnde yaşa herşyini mk bişe diyen yok
    @2 şakirtsin. (araştır azcık. kimseye görünmeyeceğini görürsün)
    @4 güldürdü şuku
    ···
  2. 64.
    0
    fazla yukarıda değilim 4. kattayım akıllı olun.
    ···
  3. 63.
    0
    @1 haklı a.q.
    ···
  4. 62.
    0
    yukarda bi yerde tanrı varsa ve eğer bağa orda küfür edenleriniz olursa onun anasının dıbına fog koyarım taam mı? you can't talk to me like this, i'm livin in england.
    ···
  5. 61.
    0
    yukarıda Troposfer üstünde de stratosfer var bin.
    ···
  6. 60.
    0
    @50 @51 ?
    ···
  7. 59.
    0
    بدأ حياته الفنية في سن صغيرة بعد دراسة قصيرة للفن في سن 18 عاماً، ينقسم مشواره الفني إلى مرحلتين الأولى تلك التي حقق فيها نجاحالا بأس به بعد أغنية" سأقتني بندقية" وإضطر إلى التوقف عن الغناء بسبب مرضه بالسل الذي كاد يودي بحياته وهو في سن 19 عاما, مما إضطره إلى الرقود بالمستشفى لمدة عام تقريبا. بعد رحلة المرض تلك بدأت المرحلة الثانية من حياته الفنية التي حقق فيها نجاحات رائعة. حققت إغان له مثل "عالم متوحش" و" طلع الصباح" شهرة عالمية. وفاز في السبعينات إلى جانب ألتون جون كأفضل كاتب أغاني في بريطانيا. تتميز أغاني كات ستيفنس بحسها الفلسفي العميق والتأملي في الحياة التي نحياها وتجلياتها وما بعدها من موت. كان نجم بكل ما تحمله الكلمة من معنى
    في ظل بحثه الدائم عن المطلق والحق، مرّ بتجارب عدة أشرف فيها على الموت المحقق ورآه رؤية العين.. كما الناس جميعا، استوقفته تلك المواقف..كانت من أسباب توجهه للبحث عن طريق..دين.. إلى الله.. إلى ذاته وإلى الكون..قدر له الله أن تأسره البوذية بملائكيتها ولم تدم إذ أدرك أنه بشر. ثم هداه الله إلى الإسلام حيث وجد الحرية المطلقة للإنسان في العبودية الله..ووجد سلم الإنسان للارتقاء إلى الملأ الأعلى فترك الدنيا وذهب للبحث والتأكد من الطريق.. ثم التعمق والإدراك.. ورجع مرة ثانية للعمل الدؤوب والفعل.. كان وما زال مريدا للخير لوجه الخير.. فبدأ مشوارا عمليا من الأفعال الخيرية المتسلسلة بكل أنواعها حتى طرق باب فعله الأول.. الكلمة واللحن.. قدم في التسعينات بعض الأغاني الدينية التي تميزت بالرقة الشديدة والبساطة المتناهية وفى نفس الوقت بالعمق الشديد الذي يتناسب مع عمق شخصيته الإيمانية والفنية. واستمر في النشاطات الإنسانية في بريطانيا وبالتعاون مع منظمة اليونسيف التابعة للأممم المتحدة, وكانت له رحلات عديدة أثناء الحرب في يوغسلافيا السابقة في التسعينات. حصل على جائزة السلام من رابطة الفائزين بجائزة نوبل في العام 3===> وسلمه الجائزة آخر رئيس للأتحاد السوفيتي ميخائيل غورباتشوف. في عام 2006 أصدر " كأس أخرى" هو الاسم الذي اختاره للألبوم الجديد.كأس أخرى هو ألبوم جدير بالإنصات والتأمل لما يريد يوسف إسلام وكات ستيفنز معا إبلاغه للناس جميعا أيا كانت الديانة والثقافة.
    في طور تعلمه للإسلام أصبح معلما أيضا فتستضيفه جامعات بريطانية عريقة للحوار عن حياته والدين الإسلامي. حاول بكل جهده إنقاذ حياة المختطف البريطاني في العراق"بيل كيلي" ولكن دون نجاح. هو معارض للقتل والعنف بك
    Tümünü Göster
    ···
  8. 58.
    0
    @2 adam imana gelmiş.
    ···
  9. 57.
    -1
    @2 olm bizim tanrımız sizin allahınızı döver
    ···
  10. 56.
    0
    @55in tanrısı gibişiyo beyler.
    ···
  11. 55.
    0
    @1 o tanrı gibsin seni. varsa.
    ···
  12. 54.
    0
    bana resimleri yükleyebileceğim bir site söylermisiniz
    ···
  13. 53.
    0
    @all arkadaşlar resimleri 5 dk içinde koyuyorum kanıtlıyorum
    ···
  14. 52.
    0
    @50 kardeşim açıklayayım sana. Dediğim zamanlarda yurtta kalıyordum. imana geldikten sonra durumum o kadar iyileşti ki dubleks eve çıktım. Kiradayım şu anda ve 2ooo tl gelirim var
    ···
  15. 51.
    0
    @50 gökten villa mı düşmüş?.. bak bunu kanıtlarsa bu sefer kesin namaza başlıyorum ..
    ···
  16. 50.
    0
    @39 çok sallamışsın panpa. musluk, tamama. 10km.. tamam. ama 2000tl gelirle dublex villada oturup yaşdıbını sürdüremezsin. o villanın bakımı zaten 2000lira. he bide o aradaki süreç çok belirsiz sanki gökten villa düşmüş gibi konuşuyosun olmamış @33ten sonra.
    ···
  17. 49.
    0
    @41 panpa resimleri yollayayımmı sana? Hangi resimi istersen hala öğrenciyim. Hayatım o kadar değişti
    ···
  18. 48.
    0
    oohhh yeee
    ···
  19. 47.
    0
    بدأ حياته الفنية في سن صغيرة بعد دراسة قصيرة للفن في سن 18 عاماً، ينقسم مشواره الفني إلى مرحلتين الأولى تلك التي حقق فيها نجاحالا بأس به بعد أغنية" سأقتني بندقية" وإضطر إلى التوقف عن الغناء بسبب مرضه بالسل الذي كاد يودي بحياته وهو في سن 19 عاما, مما إضطره إلى الرقود بالمستشفى لمدة عام تقريبا. بعد رحلة المرض تلك بدأت المرحلة الثانية من حياته الفنية التي حقق فيها نجاحات رائعة. حققت إغان له مثل "عالم متوحش" و" طلع الصباح" شهرة عالمية. وفاز في السبعينات إلى جانب ألتون جون كأفضل كاتب أغاني في بريطانيا. تتميز أغاني كات ستيفنس بحسها الفلسفي العميق والتأملي في الحياة التي نحياها وتجلياتها وما بعدها من موت. كان نجم بكل ما تحمله الكلمة من معنى
    في ظل بحثه الدائم عن المطلق والحق، مرّ بتجارب عدة أشرف فيها على الموت المحقق ورآه رؤية العين.. كما الناس جميعا، استوقفته تلك المواقف..كانت من أسباب توجهه للبحث عن طريق..دين.. إلى الله.. إلى ذاته وإلى الكون..قدر له الله أن تأسره البوذية بملائكيتها ولم تدم إذ أدرك أنه بشر. ثم هداه الله إلى الإسلام حيث وجد الحرية المطلقة للإنسان في العبودية الله..ووجد سلم الإنسان للارتقاء إلى الملأ الأعلى فترك الدنيا وذهب للبحث والتأكد من الطريق.. ثم التعمق والإدراك.. ورجع مرة ثانية للعمل الدؤوب والفعل.. كان وما زال مريدا للخير لوجه الخير.. فبدأ مشوارا عمليا من الأفعال الخيرية المتسلسلة بكل أنواعها حتى طرق باب فعله الأول.. الكلمة واللحن.. قدم في التسعينات بعض الأغاني الدينية التي تميزت بالرقة الشديدة والبساطة المتناهية وفى نفس الوقت بالعمق الشديد الذي يتناسب مع عمق شخصيته الإيمانية والفنية. واستمر في النشاطات الإنسانية في بريطانيا وبالتعاون مع منظمة اليونسيف التابعة للأممم المتحدة, وكانت له رحلات عديدة أثناء الحرب في يوغسلافيا السابقة في التسعينات. حصل على جائزة السلام من رابطة الفائزين بجائزة نوبل في العام 2005 وسلمه الجائزة آخر رئيس للأتحاد السوفيتي ميخائيل غورباتشوف. في عام 2006 أصدر " كأس أخرى" هو الاسم الذي اختاره للألبوم الجديد.كأس أخرى هو ألبوم جدير بالإنصات والتأمل لما يريد يوسف إسلام وكات ستيفنز معا إبلاغه للناس جميعا أيا كانت الديانة والثقافة.
    في طور تعلمه للإسلام أصبح معلما أيضا فتستضيفه جامعات بريطانية عريقة للحوار عن حياته والدين الإسلامي. حاول بكل جهده إنقاذ حياة المختطف البريطاني في العراق"بيل كيلي" ولكن دون نجاح. هو معارض للقتل والعنف بك
    Tümünü Göster
    ···
  20. 46.
    0
    @40Panpa şöyle emin oluyorum. Bende bir ara ateisttim. O kadar çok küfür ettim ki Allah'a ama hiç bir zaman olaylar istediğim gibi olmadı. Taa ki geçen seneye kadar. Dedim ulan hep taka batıyoruz amk yastığa kafamı koydum düşünmeye başladım. Dedim ki lan amk bir de diğer yolu deneyeyim ne kaybederim ki? Bu zamana kadar hep sövdük bi kerede sevmeyi deneyelim bakalım olaylar düzelecekmi. Gerçekten içimden gelerek bu dediğimi yaptım ve ister inan ister inanma içim öyle huzurla doldu ve olaylar öyle bir değişti ki. Bence sende dene kanka ne kaybedersin. Ama benim dediğim doğruysa çok şey kazanırsın emin ol
    ···