biiiiii ayyyyyy sonraaaa dogumgünümmm cicislerrr

ويشاطر الرئيس السابق لاجهزة الاستخبارات الافغانية مخاوفه من الضغوط السياسية من سرعة الافراج عن متشددين في السنوات القليلة الماضية. ودعا بول الشرقي ه السجن المركزي "معسكر الإرهاب" حيث يتم بسهولة سراح المتشددين والارهابيين العودة إلى التشدد.

نشعر بالقلق ناشطات أن هذا النهج قصيرة termist إلى "السلام" لن يكون فقط هو تهديد للعدالة ولكن أيضا إنشاء المزيد من الفرص لمزيد من الفساد والمحسوبية داخل الحكومة الأفغانية.

الشاغل الرئيسي هو تأثير مثل هذه الاستراتيجية في المدى القصير والطويل. اذا اطلق سراح النشطاء بسهولة مجرم خطير ، ماذا يعني هذا للرعاية الاجتماعية والأمن في المقام الأول؟ انها لا تدع إلى التشكيك في مجمل "مكافحة التمرد" العمليات؟

وتعكس هذه التطورات في حين تلوح في الأفق تهديدات للمرأة في أفغانستان ، وحجة التضحية حقوقهم قد تم إنشاؤها لأغراض برنامج السلام. ولكن أفغانستان لديها ثاني أكبر معدل وفيات الأمهات في العالم. أكثر من نصف الفتيات في سن الدراسة ليست قادرة على الذهاب المدرسة وأولئك الذين يجرؤون على الذهاب كثيرا ما هددت هجمات انعدام الأمن والمدرسة.

المرأة في الحياة السياسية والمخاطرة بحياتهم (الذهاب معاقبة أولئك الذين يهددون بقتلهم أو نادرا) ، في حين أن قانون الانتخابات الجديد يعطي مقاعدها لرجل اذا لم الترشح لمنصب الرئاسة لأسباب أمنية. تغطي وسائل الإعلام نادرا ما أحوال النساء في المحافظات الوسطى والشمالية الذين تعاني من الجوع والفقر لأنها لا تتصل مبادرات مكافحة التمرد.

إنه في هذه الظروف التي يجري طلبنا للتضحية. كأحد الناشطين من شبكات المرأة الأفغانية وقال : "لقد ضحينا في السنوات ال 30 الماضية مع حياتنا وحقوق والرجال هم الذين قتلوا ودمر ونحن أيضا لا متميز بحيث حكومتنا سيحارب بالنسبة لنا -- وبالتالي. لقد حان الوقت بالنسبة لهم للتضحية صلاحياتها والتخلي عن خلق المزيد من العنف والظلم للمرأة. "