-
1.
-1د المادي هو مغاير للوجود "الروحي" أو "الغير مادي" ان هذا المفهوم يعتبر أن الوجود المادي ساكن ومخلوق ومسير من قبل "الفكر" أو "الوعي". ان الفسلفة المادية تعارض هذا التصور وتشدد على أهمية الوجود المادي في اعلاء وتوليد الفكر والوعي. ان الوعي هو انعكاس للمادة وليس العكس.Tümünü Göster
ماركس قام بمزاوجة مادية فيورباخ الساكنة مع مثالية هيجل التاريخية وخرج طفل جديد يسمى المادية الجدلية هي مادية بحتة بكل ما تعني الكلمة من معنى لكنها تؤمن بالتطور وفق قوانين الدياليكتيك الثلاثة و هم:
نفي النفي
وحدة صراع المتناقضات
تحول الكم إلى كيف
المادية الجدلية تنفي أن تكون المادة قد خلقت من العدم وتنفي أنه يمكن أن يتم نفي المادة و كانت الأبحاث العلمية في بدايتها حيث كان يستدل بقانون مصونية الطاقة ونظرية داروين لإثبات كلامهم ولكن أصبح قانون لافوازيه يتم تدريسه في الجامعات وقانون لافوازيه المنسوب للعالم الفرنسي لافوازيه ينص بأن المادة لا تخلق من العدم ولا تفنى بل تتحول من شكل إلى آخر وهو القانون الذي مازال مثبتاً حتى وقتنا الحاضر حيث أنه تم الوصول إلى عمق الذرة ونواة الذرة ولم يثبت إمكانية فناء المادة ومازالت حتى وقتنا الحاضر كافة المدارس تعلم الطلاب ان المواد الداخلة بالتفاعل تساوي المواد الخارجة من التفاعل حيث أن كافة العلوم مازالت تقف إلى جانب الفلسفة المادية.
ان ماركس يعتبر ان التاريخ هو تاريخ الصراع الطبقي الذي يعتبره المحرك الأساسي للتاريخ. ان ما يسمية البناءالفوقي الذي هو الأنظمة السياسية، القيم الاجتماعية، والاديان، هي انعكاس للواقع الطبقي والمادي المعاش. ان هذا ينسجم مع النزعة المادية لتفسير التاريخ المتناقض مع النزعة المثالية لتفسير الاخير. قام ماركس بقلب ديالكتيك هيغل "رأسا على عقب". ان المادية الجدلية تعتمد أساسا على مفهوم الحركة الدائمة "الذاتية" أي عدم الحاجة إلى محرك خارجي وهي تتعارض مع المادية الكلاسيكية السكونية التي تعتبر أن الفكرة هي انعكاس سكوني للمادة. من هذا المنطلق فان المادية الجدلية تنفي الحاجة إلى محرك أولي للكون وللحياة. ان نظرية النشوء لداروين والنظريات البيولوجية الحديثة تثبت صحة المادية الجدلية.
ان نظريات ما بعد الحداثة التي تشدد على أهمية "شخصانية المعرفة" والتشكيك بموضوعية المعرفة تتحدى المادية الجدلية ولكنها بنفس الوقت تتحدى اسس المعرفة. ان المادية الجدلية تشدد على موضوعية الوجود وامكانية دراسته باستقلالية عبر المراقبة والاختبار. لقد حذر لينين لاحقا أن السلاح الاخير في يد الامبريالية والرأسمالية هي أبستمولوجيا المعرفة التي سوف تعمل على هدم الاسس النظرية للمعرف
-
kadının ne hakkı olabilir
-
ccc rammstein ccc günaydın diler 02 01 2025
-
560binlik yazarın başlıklarını gizleyen eklenti
-
cihangir solcusu kamyoncukamil
-
herkes buraya hayat felsefesini yazıyor
-
karıların internette özgürce fikirlerini yazması
-
kadın hakları savunan erkek
-
ferdi baba ölmüş
-
yillar sonra yemiden giris yaptim
-
bu karı 55 yaşındaymış lan
-
mümtaz reis
-
sevgilisini bavula koyup nefessiz bırakarak öldren
-
video tmp name yok
-
ne ilksin nede son olacaksın
-
regaip kandilinız mubarek olsun
-
yangın söndürme uçaklarını satçaklarmış
-
inci sözluk haber sitesi yapmislarr
-
gibi denilen diziyi izleyen en hafif tabirle
-
gwynplaine adlı yazarı ifşalııyorum
-
sanatsal bir şiir
-
yıllık izin ve rapor yenilendi
-
ben canım çekmesin diye karılara bakmıyorum
-
video tmp name yokk
-
bahceli dem buluşmasi ümit özdağ yorumu
-
beyler bu cerrahi ameliyatın ismi ney
-
fatihler devri bitti
-
am flm var mi la
-
eppek çıktı bugün
-
inci sözlük bile yapayalnız
-
olay ne memati ne 560tlsi olan adam
- / 2