1. 26.
    0
    هاجم أحمدي نجاد خبراء الاقتصاد بالحكومة وتجاهل نصائحهم الاقتصادية. وعلى الرغم من أن عوائد النفط كانت قياسية، إلا أن العجز في الميزانية وصل أيضاً على مستوى قياسي. تفاقمت مشاكل التضخم والبطالة وتكاليف السكن. لقد ترشيد استخدام البنزين، ووفر السلع الأساسية بأسعار مدعمة وخفض معدلات الفائدة. رفض البرلمان خطته لمساعدة الشباب قي الحصول على فرص عمل، وتحمل تكاليف الزواج، وشراء مساكنهم من العائد المادي من النفط، لكنه أصر على انه يجب أن ينفذ هذا على أية حال. تم اضطهاد الناشطات في مجال حقوق المرأة بعد مطالبتهن البرلمان بتطبيق "مشروع قانون حماية الأسرة" قبل صدو لم تستوعب حكومة أحمدي نجاد المظاهرات السلمية ولا الأحزاب ولا المعارضة الموجودة في الجامعات، وأطاحت بالعديد من الأكاديميين في " الثورة الثقافية الثانية". أخذت منظمات حقوق الإنسان على الحكومة سوء معاملة المعتقلين وتعذيبهم. اعتقل أحمدي نجاد "اللصوص" و"الإداريين الفاسدين" المحترفين، لكن الكثيرين من المساعدين القريبين منه حصلوا على مناصب من الواضح أنهم لم يكونوا مؤهلين لها. حصل (الحرس الثوري الإيراني) على دعم مقداره "مليار دولار". شارك أحمدي نجاد قي تأليف
    ···
   tümünü göster